PDA

Bekijk Volledige Versie : Fatwa van Qardawi zorgt voor ophef in Marokko



Amenzu
23-09-06, 21:59
Volegns de fatwa van Qardawi is het toegestaan voor Marokkanen om een huiste kopen met rente.

alarabiya.net


أوساط حكومية اعتبرتها تجعل من المغرب"دار كفر"
فتوى القرضاوي حول قروض السكن تثير جدلا سياسيا في المغرب





الرباط - قدس برس

أثارت فتوى الدكتور يوسف القرضاوي، التي أباحت للمغاربة شراء سكن بواسطة قرض ربوي، جدلا واسعا خرج عن مجاله الفقهي ليتحول إلى "قضية" سياسية بعد أن اعتبرت يومية (الاتحاد الاشتراكي) الناطقة بلسان حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المشارك في الحكومة المغربية أن الفتوى تسيء للمغاربة، وتجعل من المغرب "دار كفر" وأن القرضاوي تطاول بفتواه على "مؤسسة إمارة المؤمنين".

بينما اعتبرت يومية (التجديد) الناطقة بلسان حركة التوحيد والإصلاح، والقريبة من حزب العدالة والتنمية "الإسلامي"، أن موقف الصحيفة اليسارية هو محاولة لاستعداء المؤسسة الملكية، وعلماء المغرب.

وفي موقف مفاجئ، دخل علماء المغرب على خط المواجهة، حيث أفادت وكالة المغرب العربي للأنباء أن "لجنة الفتوى في المجلس العلمي الأعلى ستعقد اجتماعا صباح السبت 23-9- 2006 للنظر في فتوى صدرت عن بعض علماء الشرق الأوسط، في شأن "اقتراض المغاربة لغرض اقتناء السكن".

ويتطلع الرأي العام المغربي إلى موقف لجنة الفتوى، الذي من المنتظر أن يتم الإعلان عنه رسميا اليوم، بعد انتهاء اللقاء الذي سيعقد لوضع حد لمعركة سياسية بدأت تلوح في الأفق بين الإسلاميين، وبين اليساريين وخصوصا حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، الذي يتهمه حزب العدالة والتنمية الإسلامي، بالوقوف وراء منع قيام بنوك إسلامية في المغرب، بعد أن رفض وزير المالية الاتحادي فتح الله ولعلو أكثر من مقترح في هذا الاتجاه.

وكان الشيخ يوسف القرضاوي، الذي وصفه بيان علماء المغرب بـ "أحد علماء الشرق"، قد أفتى بجواز الاقتراض "الاضطراري" من البنوك التي تقدم قروضا ربوية بغرض الحصول على مسكن بالنسبة للمواطنين في المغرب طالما لا تتوافر بنوك أو جهات تقدم قروضا إسلامية غير ربوية، وهي نفس الفتوى التي يفتي بها للمسلمين في الغرب من خلال رئاسته للجان الإفتاء في أوربا وأمريكا الشمالية.

وقال القرضاوي في تلك الفتوى التي رد بها على سؤال أثناء زيارته مؤخرا إلى المغرب: "أصدر المجلس الأوروبي للإفتاء فتوى تجيز للأقليات المسلمة في أوروبا شراء بيوت لسكن عن طريق القروض البنكية" وختم قائلا: "أعتقد أن الأساس الذي بنيت عليه الفتوى للأقليات المسلمة في أوروبا، ينطبق على الإخوة في المغرب. مادامت الأبواب مسدودة أمامهم لامتلاك بيت بطريق غير طريق البنك".

ولم يتأخر رد الحزب الأول في الحكومة المغربية عن الرد على هذه الفتوى، فسارعت يومية (الاتحاد الاشتراكي) إلى نشر مقال على صدر صفحتها الأولى قبل يومين، لتؤكد من خلاله استياء "أوساط حكومية" من فتوى القرضاوي، مضيفة أنه أساء للمغرب والمغاربة" عندما لمح إلى أن التشريع المغربي تشريع علماني غير إسلامي".
وقالت اليومية "إن مصادر حكومية اعتبرت أنه ليس من حق يوسف القرضاوي أن يفتي للمغاربة مع وجود هيئات مسؤولة عن الفتوى موجودة في بلادنا وفي أمور هي من صميم الحياة الوطنية"، حسب تعبيرها.

واستنادا إلى نفس المصادر، فإن الاستياء الرسمي تجاوز "المصادر الحكومية" إلى هيئات دينية رسمية أكدت أن "المغرب له مجلس الفتوى، كما أن جلالة الملك قد أنشأ لجنة للفتوى تهتم بالإفتاء في البلاد.. وأن يوسف القرضاوي قد وضع نفسه فوق إمارة المؤمنين، معتبرة أن نشر فتواه على صفحات يومية (التجديد) "جرأة ما بعدها جرأة".

وفي ردها على يومية (الاتحاد الاشتراكي) اعتبرت يومية (التجديد) الناطقة بلسان حركة التوحيد والإصلاح، أن يومية الصحيفة اليسارية "أرادت أن تلعب دورا قذرا للإيقاع ليس فقط بين القرضاوي وأهل العلم بالمغرب، ولكن لاستعداء أمير المؤمنين على هذا الرجل العالم" حسب تعبيرها.

مضيفة أن المصادر الحكومية التي أشارت إليها اليومية، والتي ربما أحرجتها فتوى القرضاوي تتعلق بالوزير الاتحادي فتح الله ولعلو "فقد سبق لوزير المالية أن وقف بقوة ضد المصارف الإسلامية بالمغرب، في الوقت الذي اعتبر والي بنك المغرب حل المشكلة المالية، يكمن في رفع سقف الادخار، وهو ما يعني الاستفادة من ادخار المغاربة الذين لا يتعاملون مع البنوك الربوية إلى السوق النقدية" كما تقول يومية (التجديد)، ذات التوجه الإسلامي.

واعتبرت فتوى القرضاوي "ذات نفس اجتماعي من فقيه أراد أن ينفس كربة الناس، في الوقت الذي يعجز فيه الوزير الاشتراكي عن إبداع حلول اجتماعية للمساكين الذين لم يستطيعوا بسبب سياسته الاقتصادية التفقيرية أن يحلموا مجرد الحلم بمسكن يصرفهم عن ابتزاز المالكين".

ولمنع تطور الجدال بين الطرفين، والحسم في الفتوى من وجهة نظر فقهية صرفة، قررت لجنة الإفتاء التي عينها العاهل المغربي محمد السادس والتابعة للمجلس العلمي للإفتاء، أن تعقد اجتماعا طارئا اليوم السبت، للنظر في الفتوى التي تبيح للمغاربة الاقتراض من البنوك الربوية اضطرارا للحصول على سكن، استنادا إلى فتواى سابقة أباحت نفس الأمر بالنسبة للمسلمين المقيمين في دول غير إسلامية.
عودة للأعلى

Orakel
23-09-06, 23:02
Geplaatst door Amenzu
Volegns de fatwa van Qardawi is het toegestaan voor Marokkanen om een huiste kopen met rente.

alarabiya.net



Heb ff niks te doen, dus ik ga ff vlooien en vervelend doen.
Veel Moslims die in Europa wonen, en zeker die van de imigrantengeneratie, hebben een zekere anarchistische inslag. Ze laten zich de les niet lezen en laten zich zeker niet andermans wil opdringen.
Hoofdoekverbod? Niks mee te maken, bepaal ik zelf, dat werk.
Dat wordt in zekere zin ook ingegeven door de repressieve cultuur van de maghzan uit het thuisland, welke een zekere permanente weerstand tegen autoriteit en gezag heeft gebaard. Een weerstand die overigens een gezonde is, omdat die een al te slaafse en volgzame houding tegen gaat.
Mensen laten zich abosluut niet de les lezen en zeker niet onterecht de wet voorschrijven.
Als de kit ons wil bekeuren, iets verbieden of opleggen, dan keren we het wetboek binnenstebuiten, schakelen rechtshulp in, openen een gironummer en bellen Carolien Tensen.

Tegelijkertijd echter, als een of andere McMoeftie in Egypte, die de meesten nog nooit lijf gezien of gehoord hebben, een instant-fatwa van de bakplaat schept, staan er hele volksstammen gehorig en gedwee in de rij, als een stel moderne mentale lijf-eigenen.
Ik mis wel vaker een afslag, maar sommige mensen verdienen mekaar echt.
Een halalhypotheek waarbij de bank het huis koopt en weer onderverhuurt aan de koper (met recht op definiteve koop), is namelijk niets anders dan een lease-constructie, en dat is niets anders dan het begrip 'onkostenvergoeding' als eufemisme voor 'rente' laten gelden.

Maar het verbod op riba was toch bedoeld om woekerrentes tegen te gaan in die zin dat het aan mensen verboden was om geld tegen rente uit te lenen? En daar is vanuit de Moslim die een huis koopt toch geen sprake?

:confused: