PDA

Bekijk Volledige Versie : المسابح الهولندية ترحب بالبيكيني الإسلا&



noisete
02-04-08, 12:51
تراجعت إدارة أحد المسابح في مدينة زفولا (شرق هولندا) عن قرار سابق بمنع المسلمات من السباحة بالبيكيني الإسلامي. أعلنت إدارة المسبح موافقتها بعد نقاش مع إدارة البلدية. الأسبوع الماضي مـُنعت امرأة مسلمة من دخول المسبح ذاته، لأنها كانت ترتدي ملابس سباحة تغطي جميع جسها، ما عدا الوجه، مما أثار جدلاً حول الموضوع في هولندا. وقد أثمر الجدل عن ابتكار تسمية هولندية لهذا الرداء: بركيني، المنحوتة من كلمتي برقع وبيكيني. يذكر أن ملابس السباحة الإسلامية هذه تـُصنع داخل هولندا.





في الأسبوع الماضي أعلن مدير المسبح في مدينة زفولا أن رواد المسبح الآخرين أبدوا امتعاضهم من منظر البركيني، وأن عدداً منهم قرر التوقف عن السباحة في هذا المسبح. يمكن مقارنة البركيني ببدلة الغواصين، إلا أنه أقل التصاقاً بالجسد. وقد طلب مدير المسبح من المرأة التي كانت ترتديه، أن تجيء في الأوقات المخصصة للمسلمين. لكن مجلس إدارة البلدية طلب من إدارة المسبح أن تلغي قرارها السابق. وصرح ناطق باسم البلدية بالقول "وجود أوقات خاصة بفئات معينة لا يبرر منع شخص ما من استخدام المسبح في الأوقات العادية المفتوحة للجميع."



يتطابق رأي إدارة البلدية مع رأي وزيرة الدولة لشؤون الرياضة، يت بوسماكر. كانت وزيرة الدولة قد صرحت في وقت سابق بأن "البركيني" يساهم في تسهيل دمج النساء المسلمات في المجال الرياضي. بفضل الملابس المقبولة إسلامياً صار بوسع هؤلاء النسوة الآن ارتياد المسابح، على حد قول وزيرة الدولة.



من المثير أيضاً أن السيدة التي مـُنعت من دخول المسبح الأسبوع الماضي، هي من أصل هولندي، وليست أجنبية الأصل، كما صرحت إدارة المسبح سابقاً. السيدة ليسلوت باوتلار هي هولندية تحولت إلى الإسلام، وقد سبق لها أن سبحت في هذا المسبح مع ابنها، كما قالت في مقابلة صحافية. وتقول السيدة باوتلار إنها في المرة السابقة قد أثارت استغراب البعض، لكن أحداً لم يطالبها بمغادرة المسبح. وتقول ليسلوت باوتلار إنها لا يمكن أن تدخل المسبح بملابس السباحة المعتادة، إلا في الأوقات المخصصة للنساء، "أريد أن أمارس السباحة في الأوقات التي تناسبني، بشكل طبيعي مع الرواد المعتادين."



اُبتكر البركيني للمرة الأولى في استراليا، ويسمى هناك بـ "حجود" (منحوتة من "حجاب" العربية و " hood" الانجليزية التي تعني قبعة). وتمتلك شركة هولندية يقع مقرها في مدينة ميبل (القريبة جداً من زفولا) حقوق توزيع المنتوج في أوربا وشمال إفريقيا. تقول الشركة إنها وزعت مئات البركيني حتى الآن في أوربا، أما في شمال إفريقيا فالشركة ترسل حاويات تحمل آلاف القطع من ملابس السباحة الإسلامية. ويصف موقع الشركة البركيني بأنه يرمز إلى "الحرية، المرونة، الراحة".



مسابح العاصمة الهولندية أمستردام لم تعرف بعد ظاهرة البركيني. وأظهر استقصاء أجراه برنامج تلفزيوني هولندي معروف أن ستة مسابح من مجموع 35 شملها الاستقصاء قد استقبلت نساءً يرتدين ملابس السباحة الإسلامية. وحول سؤال عن موقف مديري المسابح من هذه الملابس أعلن أربعة منهم فقط رفضهم للفكرة، بينما قال مديرو ثلاثة مسابح إنهم لم يتخذوا قراراً بعد.



يثار النقاش حول البركيني، بعد أسابيع قليلة من قرار الحكومة الهولندية رفض اقتراح يقضي بحظر شامل لنقاب الوجه (البرقع). لكن الحكومة صرحت بأنها تفضل عدم رؤية منقبات في الشارع، ووصفت النقاب بأنه "غير مرغوب". لا يقع البركيني تحت هذه الفئة من الملابس، لأنه لا يغطي الوجه.

Marsipulami
02-04-08, 13:04
تراجعت إدارة أحد المسابح في مدينة زفولا (شرق هولندا) عن قرار سابق بمنع المسلمات من السباحة بالبيكيني الإسلامي. أعلنت إدارة المسبح موافقتها بعد نقاش مع إدارة البلدية. الأسبوع الماضي مـُنعت امرأة مسلمة من دخول المسبح ذاته، لأنها كانت ترتدي ملابس سباحة تغطي جميع جسها، ما عدا الوجه، مما أثار جدلاً حول الموضوع في هولندا. وقد أثمر الجدل عن ابتكار تسمية هولندية لهذا الرداء: بركيني، المنحوتة من كلمتي برقع وبيكيني. يذكر أن ملابس السباحة الإسلامية هذه تـُصنع داخل هولندا.





في الأسبوع الماضي أعلن مدير المسبح في مدينة زفولا أن رواد المسبح الآخرين أبدوا امتعاضهم من منظر البركيني، وأن عدداً منهم قرر التوقف عن السباحة في هذا المسبح. يمكن مقارنة البركيني ببدلة الغواصين، إلا أنه أقل التصاقاً بالجسد. وقد طلب مدير المسبح من المرأة التي كانت ترتديه، أن تجيء في الأوقات المخصصة للمسلمين. لكن مجلس إدارة البلدية طلب من إدارة المسبح أن تلغي قرارها السابق. وصرح ناطق باسم البلدية بالقول "وجود أوقات خاصة بفئات معينة لا يبرر منع شخص ما من استخدام المسبح في الأوقات العادية المفتوحة للجميع."



يتطابق رأي إدارة البلدية مع رأي وزيرة الدولة لشؤون الرياضة، يت بوسماكر. كانت وزيرة الدولة قد صرحت في وقت سابق بأن "البركيني" يساهم في تسهيل دمج النساء المسلمات في المجال الرياضي. بفضل الملابس المقبولة إسلامياً صار بوسع هؤلاء النسوة الآن ارتياد المسابح، على حد قول وزيرة الدولة.



من المثير أيضاً أن السيدة التي مـُنعت من دخول المسبح الأسبوع الماضي، هي من أصل هولندي، وليست أجنبية الأصل، كما صرحت إدارة المسبح سابقاً. السيدة ليسلوت باوتلار هي هولندية تحولت إلى الإسلام، وقد سبق لها أن سبحت في هذا المسبح مع ابنها، كما قالت في مقابلة صحافية. وتقول السيدة باوتلار إنها في المرة السابقة قد أثارت استغراب البعض، لكن أحداً لم يطالبها بمغادرة المسبح. وتقول ليسلوت باوتلار إنها لا يمكن أن تدخل المسبح بملابس السباحة المعتادة، إلا في الأوقات المخصصة للنساء، "أريد أن أمارس السباحة في الأوقات التي تناسبني، بشكل طبيعي مع الرواد المعتادين."



اُبتكر البركيني للمرة الأولى في استراليا، ويسمى هناك بـ "حجود" (منحوتة من "حجاب" العربية و " hood" الانجليزية التي تعني قبعة). وتمتلك شركة هولندية يقع مقرها في مدينة ميبل (القريبة جداً من زفولا) حقوق توزيع المنتوج في أوربا وشمال إفريقيا. تقول الشركة إنها وزعت مئات البركيني حتى الآن في أوربا، أما في شمال إفريقيا فالشركة ترسل حاويات تحمل آلاف القطع من ملابس السباحة الإسلامية. ويصف موقع الشركة البركيني بأنه يرمز إلى "الحرية، المرونة، الراحة".



مسابح العاصمة الهولندية أمستردام لم تعرف بعد ظاهرة البركيني. وأظهر استقصاء أجراه برنامج تلفزيوني هولندي معروف أن ستة مسابح من مجموع 35 شملها الاستقصاء قد استقبلت نساءً يرتدين ملابس السباحة الإسلامية. وحول سؤال عن موقف مديري المسابح من هذه الملابس أعلن أربعة منهم فقط رفضهم للفكرة، بينما قال مديرو ثلاثة مسابح إنهم لم يتخذوا قراراً بعد.



يثار النقاش حول البركيني، بعد أسابيع قليلة من قرار الحكومة الهولندية رفض اقتراح يقضي بحظر شامل لنقاب الوجه (البرقع). لكن الحكومة صرحت بأنها تفضل عدم رؤية منقبات في الشارع، ووصفت النقاب بأنه "غير مرغوب". لا يقع البركيني تحت هذه الفئة من الملابس، لأنه لا يغطي الوجه.

Die Hollanders worden alsmaar populairder in de Arabische wereld. Is het waar dat in vrijgevochten Nederland een vrouw niet eens mag zwemmen in het badpak dat ze zelf verkiest ?

Umarvlie
02-04-08, 13:48
Die Hollanders worden alsmaar populairder in de Arabische wereld. Is het waar dat in vrijgevochten Nederland een vrouw niet eens mag zwemmen in het badpak dat ze zelf verkiest ?

Tja, een lichaambedekkend badpak is tenslotte aanstootgevend.

Overigens denk ik dat een vrouw die ervan overtuigd is een Burka aan te moeten niet in een burkini gemengd zal gaan zwemmen. Dus ik denk dat het dragen van een dergelijke burkini dan ook meer provocerend bedoeld is dan dat het gedragen wordt vanuit een religieuze overtuiging.

Koala64
02-04-08, 14:48
www.maroc.NL :student:

Marsipulami
02-04-08, 15:05
Overigens denk ik dat een vrouw die ervan overtuigd is een Burka aan te moeten niet in een burkini gemengd zal gaan zwemmen. Dus ik denk dat het dragen van een dergelijke burkini dan ook meer provocerend bedoeld is dan dat het gedragen wordt vanuit een religieuze overtuiging.

Hmm, ik weet niet hoor. Het ging ten slotte om een Nederlandse bekeerlinge die vertrouwd is met de Nederlandse mentaliteit, maar niettemin wat de beleving van haar nieuwe geloof betreft de puntjes op de i wil zetten.

super ick
02-04-08, 15:51
تراجعت إدارة أحد المسابح في مدينة زفولا (شرق هولندا) عن قرار سابق بمنع المسلمات من السباحة بالبيكيني الإسلامي. أعلنت إدارة المسبح موافقتها بعد نقاش مع إدارة البلدية. الأسبوع الماضي مـُنعت امرأة مسلمة من دخول المسبح ذاته، لأنها كانت ترتدي ملابس سباحة تغطي جميع جسها، ما عدا الوجه، مما أثار جدلاً حول الموضوع في هولندا. وقد أثمر الجدل عن ابتكار تسمية هولندية لهذا الرداء: بركيني، المنحوتة من كلمتي برقع وبيكيني. يذكر أن ملابس السباحة الإسلامية هذه تـُصنع داخل هولندا.





في الأسبوع الماضي أعلن مدير المسبح في مدينة زفولا أن رواد المسبح الآخرين أبدوا امتعاضهم من منظر البركيني، وأن عدداً منهم قرر التوقف عن السباحة في هذا المسبح. يمكن مقارنة البركيني ببدلة الغواصين، إلا أنه أقل التصاقاً بالجسد. وقد طلب مدير المسبح من المرأة التي كانت ترتديه، أن تجيء في الأوقات المخصصة للمسلمين. لكن مجلس إدارة البلدية طلب من إدارة المسبح أن تلغي قرارها السابق. وصرح ناطق باسم البلدية بالقول "وجود أوقات خاصة بفئات معينة لا يبرر منع شخص ما من استخدام المسبح في الأوقات العادية المفتوحة للجميع."



يتطابق رأي إدارة البلدية مع رأي وزيرة الدولة لشؤون الرياضة، يت بوسماكر. كانت وزيرة الدولة قد صرحت في وقت سابق بأن "البركيني" يساهم في تسهيل دمج النساء المسلمات في المجال الرياضي. بفضل الملابس المقبولة إسلامياً صار بوسع هؤلاء النسوة الآن ارتياد المسابح، على حد قول وزيرة الدولة.



من المثير أيضاً أن السيدة التي مـُنعت من دخول المسبح الأسبوع الماضي، هي من أصل هولندي، وليست أجنبية الأصل، كما صرحت إدارة المسبح سابقاً. السيدة ليسلوت باوتلار هي هولندية تحولت إلى الإسلام، وقد سبق لها أن سبحت في هذا المسبح مع ابنها، كما قالت في مقابلة صحافية. وتقول السيدة باوتلار إنها في المرة السابقة قد أثارت استغراب البعض، لكن أحداً لم يطالبها بمغادرة المسبح. وتقول ليسلوت باوتلار إنها لا يمكن أن تدخل المسبح بملابس السباحة المعتادة، إلا في الأوقات المخصصة للنساء، "أريد أن أمارس السباحة في الأوقات التي تناسبني، بشكل طبيعي مع الرواد المعتادين."



اُبتكر البركيني للمرة الأولى في استراليا، ويسمى هناك بـ "حجود" (منحوتة من "حجاب" العربية و " hood" الانجليزية التي تعني قبعة). وتمتلك شركة هولندية يقع مقرها في مدينة ميبل (القريبة جداً من زفولا) حقوق توزيع المنتوج في أوربا وشمال إفريقيا. تقول الشركة إنها وزعت مئات البركيني حتى الآن في أوربا، أما في شمال إفريقيا فالشركة ترسل حاويات تحمل آلاف القطع من ملابس السباحة الإسلامية. ويصف موقع الشركة البركيني بأنه يرمز إلى "الحرية، المرونة، الراحة".



مسابح العاصمة الهولندية أمستردام لم تعرف بعد ظاهرة البركيني. وأظهر استقصاء أجراه برنامج تلفزيوني هولندي معروف أن ستة مسابح من مجموع 35 شملها الاستقصاء قد استقبلت نساءً يرتدين ملابس السباحة الإسلامية. وحول سؤال عن موقف مديري المسابح من هذه الملابس أعلن أربعة منهم فقط رفضهم للفكرة، بينما قال مديرو ثلاثة مسابح إنهم لم يتخذوا قراراً بعد.



يثار النقاش حول البركيني، بعد أسابيع قليلة من قرار الحكومة الهولندية رفض اقتراح يقضي بحظر شامل لنقاب الوجه (البرقع). لكن الحكومة صرحت بأنها تفضل عدم رؤية منقبات في الشارع، ووصفت النقاب بأنه "غير مرغوب". لا يقع البركيني تحت هذه الفئة من الملابس، لأنه لا يغطي الوجه.

Nou nou hier schrik ik toch wel van..............

1973Tanger
02-04-08, 17:19
تراجعت إدارة أحد المسابح في مدينة زفولا (شرق هولندا) عن قرار سابق بمنع المسلمات من السباحة بالبيكيني الإسلامي. أعلنت إدارة المسبح موافقتها بعد نقاش مع إدارة البلدية. الأسبوع الماضي مـُنعت امرأة مسلمة من دخول المسبح ذاته، لأنها كانت ترتدي ملابس سباحة تغطي جميع جسها، ما عدا الوجه، مما أثار جدلاً حول الموضوع في هولندا. وقد أثمر الجدل عن ابتكار تسمية هولندية لهذا الرداء: بركيني، المنحوتة من كلمتي برقع وبيكيني. يذكر أن ملابس السباحة الإسلامية هذه تـُصنع داخل هولندا.





في الأسبوع الماضي أعلن مدير المسبح في مدينة زفولا أن رواد المسبح الآخرين أبدوا امتعاضهم من منظر البركيني، وأن عدداً منهم قرر التوقف عن السباحة في هذا المسبح. يمكن مقارنة البركيني ببدلة الغواصين، إلا أنه أقل التصاقاً بالجسد. وقد طلب مدير المسبح من المرأة التي كانت ترتديه، أن تجيء في الأوقات المخصصة للمسلمين. لكن مجلس إدارة البلدية طلب من إدارة المسبح أن تلغي قرارها السابق. وصرح ناطق باسم البلدية بالقول "وجود أوقات خاصة بفئات معينة لا يبرر منع شخص ما من استخدام المسبح في الأوقات العادية المفتوحة للجميع."



يتطابق رأي إدارة البلدية مع رأي وزيرة الدولة لشؤون الرياضة، يت بوسماكر. كانت وزيرة الدولة قد صرحت في وقت سابق بأن "البركيني" يساهم في تسهيل دمج النساء المسلمات في المجال الرياضي. بفضل الملابس المقبولة إسلامياً صار بوسع هؤلاء النسوة الآن ارتياد المسابح، على حد قول وزيرة الدولة.



من المثير أيضاً أن السيدة التي مـُنعت من دخول المسبح الأسبوع الماضي، هي من أصل هولندي، وليست أجنبية الأصل، كما صرحت إدارة المسبح سابقاً. السيدة ليسلوت باوتلار هي هولندية تحولت إلى الإسلام، وقد سبق لها أن سبحت في هذا المسبح مع ابنها، كما قالت في مقابلة صحافية. وتقول السيدة باوتلار إنها في المرة السابقة قد أثارت استغراب البعض، لكن أحداً لم يطالبها بمغادرة المسبح. وتقول ليسلوت باوتلار إنها لا يمكن أن تدخل المسبح بملابس السباحة المعتادة، إلا في الأوقات المخصصة للنساء، "أريد أن أمارس السباحة في الأوقات التي تناسبني، بشكل طبيعي مع الرواد المعتادين."



اُبتكر البركيني للمرة الأولى في استراليا، ويسمى هناك بـ "حجود" (منحوتة من "حجاب" العربية و " hood" الانجليزية التي تعني قبعة). وتمتلك شركة هولندية يقع مقرها في مدينة ميبل (القريبة جداً من زفولا) حقوق توزيع المنتوج في أوربا وشمال إفريقيا. تقول الشركة إنها وزعت مئات البركيني حتى الآن في أوربا، أما في شمال إفريقيا فالشركة ترسل حاويات تحمل آلاف القطع من ملابس السباحة الإسلامية. ويصف موقع الشركة البركيني بأنه يرمز إلى "الحرية، المرونة، الراحة".



مسابح العاصمة الهولندية أمستردام لم تعرف بعد ظاهرة البركيني. وأظهر استقصاء أجراه برنامج تلفزيوني هولندي معروف أن ستة مسابح من مجموع 35 شملها الاستقصاء قد استقبلت نساءً يرتدين ملابس السباحة الإسلامية. وحول سؤال عن موقف مديري المسابح من هذه الملابس أعلن أربعة منهم فقط رفضهم للفكرة، بينما قال مديرو ثلاثة مسابح إنهم لم يتخذوا قراراً بعد.



يثار النقاش حول البركيني، بعد أسابيع قليلة من قرار الحكومة الهولندية رفض اقتراح يقضي بحظر شامل لنقاب الوجه (البرقع). لكن الحكومة صرحت بأنها تفضل عدم رؤية منقبات في الشارع، ووصفت النقاب بأنه "غير مرغوب". لا يقع البركيني تحت هذه الفئة من الملابس، لأنه لا يغطي الوجه.

Dat moslima's door de boerkinni hun religieuze zwemvoorschriften niet willen overtreden, is het blijkbaar voor een achtergestelde gemeente in het land weer niet goed.